الاثنين، 29 أغسطس 2016

ركبت سفينة الاحباء / بقلم:محمد فارس

ركبت سفينة الاحباء
بقلم:محمد فارس

ركبت ولا اعلم نهاية الدرب وإلقاء المرساء
هذا الحب يعصف بى فى كل الانحاء
هل سيصمد حبى  ام سيظل فى الاختباء
ماذا افعل هذا الحب تملكنى مثل الوباء
لا اقدر ان اتركه او ادويه عند الاطباء
فهى فى برج عالى وانا تحت الثراء
فحبيبتى بعيده عنى مثل الارض لسماء
هل ستقبل حبى ام ستعنتنى بلبلهاء
 ادفن حبى فى قلبى على امل اللقاء
افضل من أصرح بحبى فترفضنى
 وافقد الامل واصبح من التعساء

بقلم:محمد فارس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق